الشغالـة
اتصلوا علينا المطار قالوا ترى شغالتكم وصلت .. وعلى شان نفتك من تفويض استلام رحت بنفسي أخذ الشغالة ... المهم وصلت المطار وخذت الشغالة بطبيعة الحال معها شنطه فيها ملابسها .. استلمت الشغاله وطلعنا للسيارة فتحت شنطة السيارة على شان تحط شنطتها .. تفاجأت ... أن الشغاله مدت رجلها بتركب في الشنطه قدام العالم .. وانا ما مسكت نفسي ما قلت لها لا قعدت اضحك وما مسكت نفسي وقمت أشر لها على شان تنزل والعالم تضحك .. المهم في الاخير نزلت من الشنطه .. بس بعد ما كل الموجودين جاهم مسيل الدمووع من الضحك ..
مطر مفاجئ
وحده يوم عرسها بعد ما خلصت من التجميل والتسريحة .. يوم جت تطلع على الحريم والرزة على المنصة .. شافت بعض (الحمرة) في يدها دخلت تغسل يدها وفتحت الحنفية .. ومـادرت الا والدش يصب على راسها !!
<<<<< قهررررررررر
كله من الثلج
تقول كنا في مكة ايام الحج وكانت خيمتنا في مكان مرتفع بعيد عن سيـارات الماء .. ذهب أخوي يجيب (ثلـج) وجاب قطعة كبيرة شايلها فوق كتفه ثم جت ثنتين من خواتي الصغـار بيساعدونه على إنزال الثلج وكان حريص .. بحيث انه لف قطعة الثلج بإحرامه اللي على كتفه حتى ماتثـلـج (تبرد) يدين خواتي المهم خواتي سحبوا إحرامه (السفلي) بدلا من اللي فوق اللي فيه الثلج .. وبسرعة ... طاح الإحرام وطاح الثلج .. وطاحوا أخواتي من الضحك ..
عسى ما نست
مرة زوجتي غيرت الثوب ونقلت أغراضي من الثوب الأول إلى الثوب الجديد .. رحت أصلي الفجر وركبت السيارة وشغلتها وأنا أسوق تذكرت وقلت : عسى ما نست تحط المفاتيح في جيب الثوب ( والمفاتيح كلها بميدالية وحده طبعاً ) !! وأفتش جيوبي والله المشكلة مافيها مفاتيح .. وشلون إذا رجعت افتح الباب !! وانا محتار و أفكر يوم جيت ارجع إلى البيت وأطالع .. وألقى المفاتيح قدامي مشغل بها السيارة ..( والله الذكاء
معرس بألف شوكة وشوكة
واحد تزوج على زوجته ( ومن الحرة اللي فيها )... جت في ليلة عرسه خذت ثيابه اللي بيلبسها ومسحت عليها قشر' برشوم ' والبرشوم فاكهة لها اشواك رهيبة وماتنشاف
<<<<<<<<<<<< زين سوت
وش اللي صار
فيه وحده من القديم تستحي مرة مرة .. ولما تزوجت كانت تستحي حتى تتكلم مع زوجها .. وكانوا الحريم يلومونها على هالحياء الزايد ويقولون لها لازم تحكين مع زوجك و تمزحين معه تدفينه بيدك مثلاً .. وصممت هالمرأة على كسر هالحاجز من الحياء الزايد ... ومرة من المرات هي وزوجها بالسطح يوم جاء الزوج بينزل مع الدرج ألا وهي تسرع وتدفه (تدفعه) وهي تبسم .. تدحرج المسكين وترن ترن مع هالدرج الى ان وصل آخر درجة وهو بعد ما استوعب وش اللي صــــــار …
<<<<<< لو اني بمكانه طلقتها هههههههههه